دفنت بداخلي غلا غيرك،،
و أسكنت غلاك بأعماقي،،
أهديتني أصدق شعورك،،
وهبتني نفسك و كل ما تملك،،
اختارك القلب و صاب اختياره،،
إلا الخطأ في حب غيرك،،
فيك التواضع علامة،،
و الحنآن،،
يا بعد كل البشر أنت الحنآن،،
كيف تفكر بأني بأعلن هروبي،،
أو عيني لغيرك تهدي النظرات،،
ليتك مكاني و تحس بدفا قلبك،،
كان شلت هالأفكار من بالك،،
هذا اعتراف أعلنه،،
و هذا فخر أبوح فيه لك،،
ايه الفخر زارني من يوم حبيتك،،
بأفعالك كسبت احترام الكل،،
رغم الظروف نلت مكانه بالأمس أحلامك،،
ليتني عرفتك و أنا صغير،،
لأجل أضمك لصدري لا زادت فيني أشواقك،،
ليتني عطرك لأجل أستقر على راحة يدينك،،
ليتني هواك اللي تتنفسه،،
لك أعلن انتمائي،،
و أتجرد من كل هالحياة لأجل أكون لك،،
تدري وش اللي فيك أجهله،،
كيف يتحمل ظلٍ يرافقك
كل الحسن اللي أنرسم دآخل عيونك،،
قالوا العيد باكر،،
قلت هلا فيك يا عيد،،
و يا مسهلا فيك يا خلي،،
قلت هلا لأجل أهنيك و أقول،،
عادت أعيادك يا فتون،،
و عادت عليك الأفراح،،
يا علني في حياتي أسعدك،،
مهما قدمت لك من تضحية،،
بأضل قابع في خانة التقصير،،
أبيك،،
كلمة من أربع حروف،،
هي ترجمة إحساسي الخافي،،
تحياااتي صدى....